الصفحة الرئيسية
نبذة عن العمادة
نبذة عن العمادة
الرؤية والرسالة
الهيكل التنظيمي
الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز
الخدمات البحثية والدورات
وحدة الخدمات البحثية
ابحاث مهمة للمجتمع
خدمات العمادة
أسئلة متكررة
الأبحاث
دليل المنسوبين
مواقع مفضلة
دعم الطلاب
خريطة الوصول للعمادة
آلية توزيع الاستبانات
خدمة الاستبانات الطلابية
جوائز الدراسات العليا
التقديم على الجوائز
الفائزون بالجوائز للعام الجامعي 1440
منسوبو العمادة
دليل الموظفين
تواصل معنا
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة الدراسات العليا
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
تأثير الإفراط في تناول بعض أنواع الزيوت والدهون على بعض السلوكيات والصفات المورفولوجية والكيموحيوية في مواليد الفئران
Effect of Extra Intake of Some Oils and Fats on Some Behaviors, Morphological and Biochemical Characteristics on Mice Offspring
الموضوع
:
كلية العلوم - قسم الاحياء
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير كمية كبيرة من الدهون المدروسة وهي (زيت السمك – وزيت السمسم – والسمن البري – وزيت دوار الشمس ) على نسبة نوع الجنس في مواليد الفئران والصفات المورفولوجية لها أثناء النمو والأوزان وتأثيرها على السلوك الحركي لها والسلوك الإجتماعي والغير إجتماعي وسلوك التعلم في مرحلة نموها وقبل أن تصل إلى مرحلة البلوغ وتأثيرها على مستوى كلاً من الكوليستيرول الضار (LDL) والنافع (HDL) وهرمونات الغدة الدرقية (T3,T4,TSH) وهرمون (FSH) بعد وصولها مرحلة البلوغ في كلاً من الذكور والإناث. لذلك تم تغذية 25 أنثى صغيرة من الفئران السويسرية البيضاء من اليوم 21 من بعد الفطام إلى مرحلة البلوغ وتلقيحها بذكور غذيت على الوجبات الضابطة فكانت الذرية الناتجة هي الجيل الأول. تم عمل تزاوج فيما بين الذكور والإناث من الجيل الأول لنفس المجموعات مع مراعاة إختلاف الأمهات لكل زوجين مع الإستمرار على نفس نوع الغذاء ومن ثم كان الحصول على ذرية الجيل الثاني وبرصد نسبة نوع الجنس للجيلين كانت أن تفوقت مجموعتي زيت السمسم أولاً ثم مجموعة السمن البري على بقية المجموعات الثلاثة الأخرى في عدد الذرية الناتجة من الذكور عن الإناث بفارق كبير عن المجموعات الأخرى في الجيلين الأول والثاني. أما بالنسبة لمجموعة زيت دوار الشمس فقد كانت نسبة الإناث من الذرية الناتجة تفوق الذكور بنسبة كبيرة جداً في الجيل الأول فكانت أقل المجموعات الخمسة بذلك لكن في الجيل الثاني كان العكس تماماً حيث فاق عدد الذكور الإناث وكانت بعد مجموعة زيت السمسم والسمن البري، أما بالنسبة لزيت السمك فقد كانت نسبة الإناث تفوق نسبة الذكور في الذرية الناتجة في الجيلين بفارق كبير .بالنسبة للصفات المورفولوجية فقد تفوقت مجموعة السمن على بقية مجموعات الدهون الأخرى فكانت الأقرب للمجموعة الضابطة تلتها مجموعة زيت السمسم أما بالنسبة للمجموعة زيت السمك فقد كانت أقل من المجموعتين السابقة وكذلك المجموعة الضابطة لكنها أفضل من مجموعة زيت دوار الشمس والتي كانت الأقل على مستوى المجموعات الخمسة. بالنسبة لمعدل الأوزان فقد كانت جميع المجموعات في الذكور أوزانها أقل من المجموعة الضابطة لكن كانت مجموعة السمن البري أعلى أوزان على مستوى مجموعات الدهون الأربعة أما بالنسبة لمجموعتي زيت السمسم وزيت السمك فكانت مستوى متقارب في الوزن أما بالنسبة لمجموعة زيت دوار الشمس فكانت أقل المجموعات في الأوزان في الذكور وكذلك الإناث. بالنسبة للإناث فقد كانت إناث زيت السمك الأعلى في الأوزان وقد تفوقت على مجموعات الدهون الأخرى تلتها إناث مجموعة زيت السمسم ثم مجموعة السمن البري . أما على صعيد إختبارات السلوك فقد تفوقت مجموعة السمن البري بالنسبة للذكور على بقية المجموعات الأربعة للدهون وكذلك على المجموعة الضابطة في السلوك الحركي وكذلك السلوك الإجتماعي وسلوك التعلم وقوة الذاكرة تلتها مجموعة زيت السمسم ثم مجموعة زيت السمك والتي تقدمت بقية المجموعات في السلوك الغير إجتماعي .أما في مجموعات الإناث فقد تقدمت كذلك إناث مجموعة السمن البري على بقية المجموعات في السلوك الحركي والإجتماعي لكنها لم تتقدمهم في سلوك التعلم وقوة الذاكرة لكنها بقيت على نفس المستوى ولم تتأخر مثل مجموعة زيت دوار الشمس، تلتها في النشاط الحركي والإجتماعي مجموعة زيت السمسم ثم مجموعة زيت دوار الشمس ثم مجموعة زيت السمك، لكن تقدمت مجموعة زيت السمسم في الإناث بقية المجموعات في سلوك التعلم في المرتين وتحسن أداء مجموعة زيت السمك في المرة الثانية.كما أظهرت نتائج تحاليل الدم للحيوانات بعد بلوغها أن للدهون وكميتها أثر على مستوى الكوليستيرول الضار والنافع فقد سببت الكميات الكبيرة من الدهون ارتفاع مستوى الكوليستيرول الضار عن المعدل الطبيعي في كلاً من مجموعة السمن البري وزيت السمسم على صعيد مجموعات الذكور أدى زيت دوار الشمس إلى خفض مستواه وحافظ زيت السمك على مستواه الطبيعي، في المقابل كان مستوى الكوليستيرول النافع مرتفع جداً وبفارق كبير جداً عند ذكور مجموعة السمن البري ثم مجموعة زيت السمسم ثم مجموعة زيت دوار الشمس أما زيت السمك فقد كان مستواه أقل حتى من الطبيعي . بالنسبة للإناث فلم تؤثر الدهون على كمية الكوليستيرول الضار كما هو الحال في الذكور فقد كان مستواه أقل من المعدل الطبيعي على مستوى جميع المجموعات لكن في المقابل إرتفع مستوى الكوليستيرول النافع فكان أعلى مستوى له عند إناث مجموعة السمن البري ثم مجموعة زيت السمسم ثم مجموعة زيت دوار الشمس وكانت مجموعة زيت السمك على نفس المعدل الطبيعي.أما على صعيد الهرمونات فقد حققت ذكور مجموعة زيت السمسم إرتفاع كبير وواضح في مستوى هرمون (FSH) وكانت بقية المجموعات على نفس مستوى المعدل الطبيعي أما في الإناث فعلى العكس فقد كانت نتيجة تناول كميات كبيرة من الدهون أن إنخفض مستوى هرمون (FSH) عن المعدل الطبيعي الذي تمتعت به المجموعة الضابطة وبفارق كبير جداً، أما بالنسبة لهرمونات الغدة الدرقية فقد حققت ذكور مجموعة زيت السمسم إرتفاع كبير وملحوظ في هرمونات الغدة الدرقية جميعها تلتها مجموعة السمن البري التي كان مستوى هرمون (T3,T4) فيها مرتفع عن بقية المجموعات الثلاثة الأخرى ثم مجموعة زيت السمك وكانت الأخيرة مجموعة زيت دوار الشمس التي حققت إرتفاع فقط في هرمون (TSH) عن المعدل الطبيعي وعن مجموعة زيت السمك والسمن البري. بالنسبة للإناث فقد تقدمت إناث مجموعة السمن البري وحققت إرتفاع كبير وملحوظ في مستوى هرمون (T3) على مستوى بقية مجموعات الدهون ثم مجموعة زيت السمسم وزيت السمك وكانت الأقل مجموعة زيت دوار الشمس وعلى مستوى جميع المجموعات بما فيه المجموعة الضابطة في هرمون (T4) ثم مجموعة زيت السمك وزيت السمسم ومجموعة زيت دوار الشمس، أما بالنسبة لهرمون (TSH) فقد كانت مجموعة زيت دوار الشمس هي ذات أعلى مستوى ثم مجموعة السمن البري وزيت السمك وزيت السمسم.
المشرف
:
د.خالد بكر حسن كمال
نوع الرسالة
:
رسالة ماجستير
سنة النشر
:
1433 هـ
2012 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Tuesday, June 5, 2012
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
وجدان مصطفى حناوي
Henawi, Wejdan Mostafa
باحث
ماجستير
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
33490.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث