الصفحة الرئيسية
معلومات عن المركز
نبذة عن المركز
الرسالة و الرؤية
الهيكل التنظيمي
مدراء المركز
حقائق وأرقام
نـشـــاط الـمـركــز
الـمــعــارض
مــعــارض الطـبـاعـة
مــعــارض الكـــتــــب
الــزيــــارات
الـتــدريـــب
ورش عــمــل
دورات تـدريـبـيــة
ملتقيات
الــتكــريــم
المجلات العلمية
الأعداد المطبوعة
التقديم لبحث جديد
مواقع مفضلة
التواصل معنا
اتصل بنا
إستفساراتكم
الأبحاث
الملفات
آخر الأخبار
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
مركز النشر العلمي
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
مقال في مؤتمر
عنوان الوثيقة
:
رفع الكفاءات البشرية في ظل المتغيرات ( المعلم – الإدارة) 1
رفع الكفاءات البشرية في ظل المتغيرات ( المعلم – الإدارة) 1
الموضوع
:
تطوير التعليم
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
بالرغم من التوسع الكبير الذي شهدته حركة بناء الجامعات والاستثمارات الضخمة التي خصصت إلا أن. مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي تعاني من مشاكل كبيرة تشمل طرق التعليم ومناهج البحث وأساليب الإدارة وسوء استخدام الموارد وتأهيل المدرسين. و المشكلة الأكبر التي تتصل بجميع هذه المشاكل وتزيد في تفاقمها هي إخضاع التعليم العالي لغايات خارجة عن نطاق غايات التأهيل والتكوين والبحث العلمي. فالمجتمع بمختلف أجهزته وأطيافه السياسية والاقتصادية والثقافية ، يفرض وصايته المباشرة على الحياة الجامعية، حيث تتعامل هذه الأجهزة مع أعضاء الهيئة العلمية والإدارية في جميع المستويات حسب منطق الولاء والمحسوبية وتخضع المناهج والبرامج والمشاريع العلمية لحساسيات سياسة ودينية ضيقة لتحقيق أغراض تشوه رسالة الجامعة وتنحرف يها عن مسارها وأهدافها . وهي لا تضع القيود على تداول المعارف فحسب، ولكنها تحد من حركة الباحثين والعلماء داخل البلاد وخارجها وتصادر الرأي وتستخدم الجامعات كمراكز للدعاية و الدعوة الأيديولوجية. وهذا الفشل هو الذي يُبقينا في حالة تبعية مستمرة وممتدة للخبرة العلمية والفنية الأجنبية إلى اليوم، كما يحكم على مئات آلاف الخريجين من الشباب الجامعيين بالبطالة المستديمة. ولا عجب أن تختفي جامعاتنا من قوائم التقويم العالمي لأفضل الجامعات أو تذيلها. هذا التدهور المتمثل في اختناق الحياة الأكاديمية وهدر استقلالية الجامعة تعززه في كثير من الحالات سلطات الجامعة نفسها، فرغم أن قيادات الجامعات لها حقوق كاملة في إدارة الجامعات بصورة مستقلة إلا أنها بسبب استسلامها و رضوخها للضغوط السياسية والاجتماعية والاقتصادية نصبح قيادة الجامعة وطاقمها الإداري معولا آخر لكبح مناخ الحرية الأكاديمية داخل الجامعة. أمام هذا التراجع المتواصل لمؤسسات ومستويات التعليم العالي ترتكز ورقة العمل هذه على مبدأ يدعو إلى أن تطوير وإحلال التغيير في القيادات الإدارية الجامعية لا يحتاج الي المزيد من القرارات والسياسات والإجراءات بقدر احتياجاته إلي أعاده صياغة الأسس التي تستند عليها ثقافة الجامعة ونشرها لإشاعة مناخ حر يعزز إحياء روح المواطنة الجامعية وطرح رؤية واضحة لرسالة الجامعة و الهدف من وجودها. تتناول الورقة عرضا لمفهوم و طبيعة الحرية الأكاديمية، و تكرر التأكيد على قيمتها الذي أكدته و تؤكده المواثيق الدولية،و تعين الورقة مصادر تهديد الحرية الأكاديمية ، ثم تتناول بالتفصيل تحديد مسؤولية الأكاديميين ، إداريين وأعضاء هيئة تدريس ، ودور المجتمع ،تجاه تحقيق الحرية الأكاديمية وصيانتها و تعزيز ممارستها.
اسم المؤتمر
:
الملتقى الثقافي الرابع
الفترة
:
من : 5 ربيع الاول هـ - إلى : 9 ربيع الاول هـ
من : 24 مارس م - إلى : 28 مارس م
سنة النشر
:
1428 هـ
2007 م
عدد الصفحات
:
1
نوع المقالة
:
مقالة علمية
مكان الانعقاد
:
جامعة الملك عبد العزيز
الجهة المنظمة
:
لجنة الاشراف و المتابعة على مكتبات كليات البنات
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Saturday, March 14, 2009
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
د. سهير فرحات
د. سهير فرحات
باحث
دكتوراه
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
19083.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث